خلال تاريخها الموغل في القدم عانت افريقيا وما تزال من سوء فهم كبير، امتد لزمن طويل، ولا يزال مفعوله ساريا إلى اليوم، فلم ينعكس بشكل مباشر على نظرة أبنائها إليها فحسب، بل طال نظرة الآخر الغريب عنها كذل