أدى تزايد أعداد القتلى من مقاتلي الميليشيا من محافظة المحويت، في جبهات حرض ميدي والساحل الغربي وغيرها، إلى تحوَّلها إلى صالة كبيرة للعزاء، وإلى تدشين حملة تبرعات من التجار والمغتربين لافتتاح مقابر جديدة.