ثلاثة أيام متواصلة من حملة التحريض والتصعيد شنتها المؤسسات السياسية والأذرع الإعلامية التركية على ما يجري في تونس، محاولة سحب الشرعية من القرارات التي أتخذها الرئيس التونسي، وزرع الفوضى والقلاقل الأمنية في البلاد، عبر تقديم أشكال الدعم لحركة النهضة التونسية.