يقوم الأطفال الأيتام في مخيمات النازحين شمال سوريا بمسؤولية الكبار؛ إذ يتوجهون للعمل في المزارع بدل الذهاب إلى المدارس، ومن لا يعمل هنا يصبح -مع مَن تبقى من عائلته- مهددا بالجوع والحرمان.