بين عامي 2013و2014 كان الشعب السوري قد اعتاد على التعايش مع تفاصيل الحرب وأصوات الانفجارات، إلا أن الابتسامات على وجوه الناس الذين يعرفون أنهم قد يغادرون هذه الحياة في أية لحظة وأن مدينتهم الجميلة قد تدمر، ظلت تواجه الدمار بالحيوية والصخب.