دشنت إدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، دورها في الأزمة السورية على نحو مختلف من إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي أبقى الأزمة على حالها، مع منح بعض الدول الإقليمية حصصاً في سوريا، خصوصاً بعد العملية التركية في أكتوبر عام 2019 في شمال شرقي سوريا، بينما