أبعد من الوعود بإعفائه من بعض ديونه وتمكينه من الحصول على تمويل دولي، فإن المكسب الأول للسودان من القمة التي دعا إليها الرئيس إيمانويل ماكرون وجير لصالحها صورته الشخصية وعلاقات فرنسا وموقعها على الخريطة الأوروبية والدولية هو تصحيح صورة السودان. وبالف