في الوقت الذي يكون فيه الأدب حكايات تروى وملامح يمكن أن تعطي الحياة انعكاسها الجميل، يدخل نادي تبوك الأدبي بأنشطته التي لم تتوقف إلى تفاصيل الحياة اليومية