لا حديث يعلو فوق حديث المحبة لمدينة حائل في فتنتها وجمالها البهي، كما يصف المتغزلون جو المدينة بعد أن تساقط عليها المطر وظهرت الأبرقة في سمائها. صور المدينة الماطرة انتشرت كالنار في الهشيم، حيث تشارك