رغم وضْعها واحدةً من أكثر ترجمات القرآن شيوعاً في العالَم الفرنكفوني، وتوقيعها كتباً حول الإسلام وعلاقته بباقي الأديان التوحيدية، وكذلك إقامتها لسنوات طويلة في المغرب، ما تزال الباحثة والمترجمة الفرنسية مجهولةً في العالَم العربي.