لم يقتصر عمل الأثريين السعوديين في التنقيب الأثري وإعلان الاكتشافات الأثرية فقط، بل شملت أعمالهم تنفيذ المسوحات الأثرية التي تعتمد على تسجيل الظواهر الأثرية السطحية وتوثيقها وإجراء المجسات الاختبارية