خارج إطار تدابير كورونا الاستثنائية، تمكنت مقدونيا، بفضل معالمها السياحية المتميزة وطبيعتها الخلابة، من حجز موقعها على الخريطة السياحية العالمية على مدى السنوات الماضية.