باريس تأمل الآن في وصول سلطة جديدة صديقة لها قد تساعدها في تحقيق جزء من طموحاتها الاقتصادية في البلاد، والتي عجزت عن تحقيقها أعقاب الإطاحة بالنظام السابق.