يُحتفل هذه الأيام بالذكرى 150 لولادة الكاتب الروسي إيفان بونين الذي غُيّب من ذاكرة الحقبة السوفيتيية بسبب معارضته، وخفت الاهتمام به غربياً بعد انتهاء الحرب الباردة. لكن هذا العام هناك نوع من العودة إلى الاعتراف به كنوع من التكفير عن الذنب.