يقع جنوب ليبيا أسيرا للنزاعات القبلية والعرقية بعد تدخلات كثيرة في الجنوب منذ 2011 وحتى الآن وفي مقدمتها التدخل القطري والتركي وعملهما على تحويل مدن جنوبي ليبيا إلى مسرح لصراعات النفوذ الأجنبية.