«الأسرى».. هذا الوجع الذى لا ينتهى، والجرح الذى لا يندمل، تمر حيواتهم من أمامهم حتى تذوب شمعة العمر وهم خلف القضبان، أقدارهم رسمت الطريق حينما اختاروا