أثار اللقاء العابر الذي جمع بين رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، والرئيس الأميركي، جو بادين، موجة من السخرية بين مستعلمي وسائل التواصل الاجتماعي، وكذا في أوساط المعارضة الإسبانية.