أعلنت الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا بالإنابة، ستيفاني وليامز، انطلاق المشاورات السياسية بين الفرقاء الليبيين،اليوم الاثنين،عبر آلية الاتصال المرئي، بينما ينطلق اللقاء المباشر يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني في العاصمة التونسية،وكشفت عن نية مجلس الأمن الدولي فرض عقوبات على مهددي الهدنة ، فيما شكلت الميليشيات الإرهابية المسيطرة على طرابلس كياناً مدنياً للهروب من قرارات حلها ونزع سلاحها،في حين أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي،ترحيبه بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار.