بعد فترة غياب كبيرة، باتت الولايات المتحدة أكثر انخراطا في الملف الليبي، وازداد زخمها لتفعيل أدواتها الدبلوماسية والاقتصادية وتنشيط دور حلفائها الأوروبيين في البلد الذي مزقته الصراعات على مدار عقد من الزمان.