بدأت ليبيا تخطو أولى خطواتها نحو العيش المشترك بعد سنوات من التشظي والحروب، إذ تمت إعادة فتح الطريق الساحلي الذي يعد شريان الحياة الرئيس الذي يربط شرقي البلاد بغربيها.