في وقت استبشر الليبيون بالسلطات التنفيذية الجديدة، وبمساعيها لجمع الشمل والدفع نحو مصالحة وطنية شاملة، تحاول قوى التطرف عرقلة الحل السياسي بوضع العصي في دواليب الحكومة الجديدة