يصعّب السلاح المنتشر في ليبيا، طريق التوصل إلى حل سياسي للصراع المتواصل في البلاد منذ ثورة فبراير/شباط 2011. وعلى الرغم من التحولات الكبيرة، يبقى مشروع حكم العسكر حاضراً لدى البعض، مع وجود آلاف المرتزقة الأجانب والمصالح الدولية المتشابكة.