تقف ليبيا اليوم في مفترق طرق حقيقي، وتنتظر أياماً حاسمة لصون ما تم تحقيقه من إنجازات، وتفعيل خارطة الطريق التي أقرها ملتقى الحوار السياسي بجنيف.