في زمن الانتفاضة اللبنانية التي أطفأ الكثير من جذوتها التعامُلُ باستهانة، وعند الاضطرار بإهانة، من النظام اللبناني بكل رئاساته وتفرعاتها، ومعه الانقضاض المتدرج من جانب تيار الرئاسة الأُولى وساتره «حزب الله» من جهة، وحليفة الحزب من جهة أُخرى حركة «أمل