في أحد الأيام كنت أنتظر دوري في قاعة مختبر مركز مدينة عيسى الصحي، وإذا بأحد المرضى المراجعين ينتظر دوره هو الآخر، وكان يتحدث بعفوية شديدة ومن دون تكلف، عما قا