تمضي مدينة عدن لاستعادة دورها التنويري الذي اعتادت على ممارسته منذ أكثر من قرن، كمركز إشعاع ثقافي، وذلك عبر نشاطات بعيدة تمامًا عما تعانيه اليوم من آثار الحرب والصراعات.