تصاعدت مؤخراً تساؤلات جدية بشأن وضع قيادات يافع في المجلس الانتقالي، والتي شكلت عمود الانقلاب على الحكومة الشرعية قبل عامين، بعد سلسلة من الوقائع والضربات