لم تكتف ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران بعرقلة الجهود الإقليمية والدولية التي تسارعت وتيرتها في الآونة الأخيرة لتهدئة الأوضاع في اليمن، بل عَمَدت لتصعيد عملياتها العدوانية على الأرض، خاصة فيما يتعلق بالهجوم الذي تشنه منذ مطلع فبراير الماضي