جراح الفصل العنصري لم تلتئم بشكل كامل في الجسد الأمريكي، على الرغم من مرور أكثر من مئة عام على إلغاء العبودية، بعدما وجدت جماعات «التفوق الأبيض» والعنصرية، الأرض الخصبة لتطفو من جديد على السطح.