الدار البيضاء : بعد تخفيف القيود ، الحياة الاجتماعية تستعيد تدريجيا نبضها
وإذا كانت الإجراءات الاحترازية قد ساهمت في تراجع انتشار الفيروس التاجي ، فقد كان لها في المقابل أثر سلبي على الشق الأكبر من النشاط الاجتماعي. ومع ذلك ، فبالنظر للنجاح الكبير والمقنع التي حققته الحملة