تتحدى دراسة جديدة من جامعة أيوا، فكرة أن المادة الرمادية أكثر أهمية من المادة البيضاء عندما يتعلق الأمر بالصحة والوظيفة الإدراكية. وقد تساعد النتائج أطباء الأعصاب على التنبؤ بشكل أفضل بالآثار طويلة المدى للسكتات الدماغية، وغيرها من أشكال إصابات الدماغ الرضحية. ويُقصد بالمادة الرمادية الخلايا العصبية التي تشكل القشرة الدماغية، أما المادة البيضاء فهي المحاور المغطاة بالمايلين والتي تربط مادياً المناطق العصبية.