على الرغم من خطورة الوضع في مأرب إنسانياً، إلا أن المشهد العسكري لا يزال ضبابياً في ظل التعتيم الحاصل في نقل حقيقة ما يجري على الأرض. اتهامات بالتقصير وجّهت للإعلام المحلي والدولي، وسط تشويش ممنهج