لم تسلم الشركات والمصارف المدرجة في بورصة الدار البيضاء من تأثيرات الأزمة الصحية، حيث تراجعت أرباح شركات، بينما تكبدت أخرى خسائر كبيرة، غير أن ذلك لم يمنع من توزيع الأرباح على المساهمين.