ما زال اليمنيون يعانون من جرّاء النزوح المستمرّ، بعدما اضطروا إلى ترك منازلهم هرباً من الصراع القائم في البلاد. ويُلحظ تنقلهم المتكرر من بقعة إلى أخرى.