توافق اليوم الذكرى السابعة لترجل د. عبدالله عمران تريم، بعد عمر طويل لا يقاس بسنواته، ولكن بما أنتج فيه رحمه الله من عمل وطني هادف، فلم تكن حياته عادية بل حافلة بالعطاء، سعى خلالها إلى خدمة الوطن في عمله باستمرار وبلا توقف. عبدالله عمران.. لقد كان وقع الرحيل قاسياً علينا جميعاً، على كل من قرأ وتعلم وعمل وتتلمذ على يدك في العمل التربوي والحكومي وفي صحافة دولة الإمارات والصحافة العربية، فهو العميد الذي أسس وشقيقه تريم «الخليج» التي تحتفل هذا العام بذكراها الخمسين.