أعادت المقاومة الوطنية تمييز نفسها مجدداً من خلال الانتظام في إطار المجلس الوطني للمقاومة، دون أن تقطع اتصالها بقيادات الجيش الوطني أو التنسيق معها، ليقينها بأهمية التنسيق بين مكونات الشرعية بالحدود المتاحة مع تأمين مرونة للتحرك خارج الهيمنة المطلقة للتحالف وأجنداته..