هكذا أصبح حالنا مع كل إنجاز أو تطوير أو حتى مواقف إنسانية نشاهدها في حياتنا الواقعية لدرجة أصبح التشكيك ونظرية المؤامرة معها سمتًا من سمات انطباعاتنا وتفكيرنا..