بدأت المعارضة الباكستانية تحركاً عبر اجتماعات مكثفة واتصالات فيما بينها ضد حكومة رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، وقد تكون الملفات الاقتصادية وأزمة الدقيق والسكر والغلاء بشكل عام أوراق ضغط تُستخدم ضد عمران خان من أجل تنحيته من منصبه.