لم تترك له الحياة فرصة في الاختيار، حياته كانت كثمرة خضراء وسط حقول من الأشواك يحرسها «أب» قلبه أشد قسوة من الحجارة، قتل أحلامه بأن يعيش كباقى أقرانه، وغلب حياته الشخصية على مصلحة نجله من أجل زوجته ...