فتح المحلات التجارية بالدار البيضاء على بعد سبعة أيام من رفع حالة الطوارئ الصحية يعرف اضطرابا كبيرا. فالغموض يبقى هو سيد الموقف في غياب لائحة محددة بشأن المحلات المسموح لها بفتح أبوابها.