استعادت الدار البيضاء، كبرى المدن المغربية، تدريجياً صخبها المعتاد بعد 10 أسابيع من الحجر الصحي، وفتحت المكتبات من جديد، وسمح للمطاعم بالعمل مجدداً، مع استئناف رسمي غير معلن للأنشطة.