لجأ موردو القات إلى محافظة حضرموت شرق اليمن، إلى اتخاذ طرق وأساليب مختلفة لتهريب القات إلى المحافظة عقب اتخاذ السلطات المحلية بالمحافظة قرار منع دخوله وتعاطيه في المحافظة