منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم في تركيا وهناك تحليلات واتهامات له عن مخططات وسيناريوهات تركية للتمدد خارج الحدود والهيمنة السياسية على قرارات بعض الدول وإنشاء أحلاف، الأمر الذي قسم المنطقة العربية والأفريقية إلى محورين متضادين، المحور الإماراتي- السعودي والمحور التركي- القطري.