يعيد معرض رقمي يقام بمناسبة الذكرى الرابعة عشرة بعد المئة لميلاد الرسامة المكسيكية فريدا كالو، إلى الحياة في مكسيكو، أبرز لوحات هذه الفنانة التشكيلية التي كانت سابقة لعصرها بكثير. على شاشات عملاقة وستائر، يُعرَض 26 من أعمال الرسامة الشهيرة، على نحو يوفر للجمهور تجربة رقمية غامرة تندمج فيها مقاطع الفيديو والموسيقى والعناصر التفاعلية، بين جدران مبنى «فرونتون مكسيكو» القديم المشيد على طراز الفن الزخرفي (آر ديكو) في العاصمة المكسيكية.