في ذكرى اغتيال الصحفي نبيل القعيطي، عاد التساؤل بشأن الانتهاكات بحق الصحفيين العاملين في تغطية الأزمة اليمنية، خاصة وأن بشاعة عملية الاغتيال تلك أثارت الرأي العام الدولي، كونه تعرض للتصفية بجوار منزله في عدن، بعد فترة قصيرة من تغطيته لمواجهات عسكرية بمحافظة أبين جنوبي البلاد.