لأن العقلية المتمردة والرافضة لفلسفة التحول والمتعالية على اشتراطات الانتقال الديمقراطي موجودة ونافذة، فإن الأمل في أن يقع انتقال ديمقراطي سلس وندخل مرحلة الاستقرار ما يزال باهتا..