تختلف أهمية السبح أو المسبحة مع اختلاف أنواعها وألوانها وأحجامها وأذواق مستخدميها رغم تنوع صناعتها، وتتفاوت أسعارها خاصة التي يتم إنتاجها من الطبيعة، كالأحجار وبعض أنواع الأشجار. وبرزت في منطقة الجوف صناعة السبح من نواة الزيتون التي اشتهرت بزراعته المنطقة ووصلت لأكثر من 18 مليون شجرة زيتون، ما جعل البعض يتجه لصناعة منتجات شجرة الزيتون، حيث تميزت بجودتها ورائحتها الطيبة.