في معظم الدول العربية، أصيب العمل الحزبي بنكسات كبيرة، لأسباب سياسية وأخرى اجتماعية ودينية، وكثيراً جداً لأسباب ثقافية بسبب ترسّخ مفهوم القبيلة والجهة والعشيرة، التي تتناقض مع النظام الحزبي العابر لهذه المفاهيم.