رغم رحيل البابا شنودة الثالث في 2012 وقبله الأب متّى المسكين عام 2006، فلا يزال الجدل بين أفكار الرجلين مستمرا وتجاوز المسائل العقدية لنقاش كيفية إدارة شؤون المسيحيين في مصر.