بات الوجود الروسي والحكومي في شمال وشرق سوريا مصدر قلق واستياء للأهالي، ويتفق سياسيو المنطقة على أن روسيا لن تخدم سوى مصالحها حتى لو كان ذلك على حساب الشعب السوري.